
أشارت مصادر سياسية لـ”البناء” الى أن “المشهد الرئاسي لن يتضح قبل انتهاء زيارة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان ولقاء الختام الذي سيعقده مع الرئيس نبيه بري للتشاور وتقييم نتيجة الجولة وآراء الكتل النيابية لكي يقرّر بري بالتشاور مع لودريان الخطوة التالية”، كما يترقب الرئيس بري وفق المصادر اجتماع مجموعة الدول الخماسية على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في 22 الحالي.
وأفيد بأن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون لن يشارك في الاجتماع الأممي وستتمثل فرنسا بوزيرة خارجيتها كاترين كولونا، علماً أن لودريان سيتسلم مهامه الفرنسية – السعودية مطلع تشرين الأول المقبل، من دون أن يتحدد حتى الآن ما اذا كانت تلك المهام ستنهي وظيفته اللبنانية.
تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بنا