
باسيل: عم نلتقي تحت عنوان “تجديد الثقة”، وهيدا معنى التزكية للمرّة الثالثة، لأن التيّار يلّي عنده حريّة الخيار، حدّد خياره، وخياره هو ثقة بمساري وبخياراتي التياريّة والوطنية ودعوة لي لمواصلة نفس المسار. وانا بجدّد اليوم التزامي نفسه قدامكم دون اي تراجع أو تنازل أو تعب، واذا حدا عنده رأي مختلف، حقه بالاختلاف او الاعتراض مقدّس، ولكن ضمن بيت التيّار وآليّاته، لا بالصالونات ولا بالاعلام، ولمّا بيصدر القرار الكلّ لازم يلتزم فيه، ويلّي ما بيلتزم بيكون حط حالو خارج النظام وتحت المساءلة والمحاسبة وصولاً لانّو يحط حالو خارج التيّار. هيدي حال الاحزاب وهيدي كلفة الانتساب لها… ما حدا مجبور، التيار منعطيه مش بس مناخد منه. وانا على رأس مين يلتزم بنظام تيّارنا وانا المثل لازم كون، وحتى لو امور كثيرة ما بتعجبني
تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بنا